مقالات رياضية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
مقالات رياضية
بلا تعصب
من 20 إلي 22
يا قلب لا تحزن
يبدو أن اتحاد الكرة يريد أن يخرج من ورطة الوعود التي وعدها للفرق التي كانت مهددة بالهبوط بعد ثورة 25 يناير ورفضت استكمال المسابقة بعد الثورة إلا بعد الوعد بإلغاء الهبوط.. ولأن الوعد لم يستند علي أساس سوي الكلام فإن التطبيق صار عملية صعبة ومعقدة بدرجة كبيرة جدا . وبدأ الاتحاد يتخبط ويقولون أنه يفكر في دوري من 19 ناديا وهذا سيكون أضحوكة العالم كله لأنه لامثيل له علي الإطلاق . ويقال أنه يفكر في الإبقاء علي الدوري بفرق الموسم الماضي إضافة إلي أبطال المجموعات في الدرجة الأولي "ب" الثلاث وإقامة دورة بين الفرق الثلاثة ثواني مجموعات الدرجة الثانية "ب" لاختيار فريق آخر كي يصبح العدد 20 ناديا .. إذن المساله فيها اكثر من نوع من المجاملات .. جامل الاتحاد فرق الدوري الممتاز الهابطة وأبقي عليها .. ورفع الدوري إلي 20 ناديا .. الاتحاد في كل الحالات يريد أن يرضي كل الأطراف ويستقطب كل الأصوات لأنها هي الأبقي فالانتخابات تقترب ولا داعي لافتعال الأزمات والمشاكل مع أعضاء الجمعية العمومية خاصة وأن الكيل قد فاض بها .. وتتربص بهذا الاتحاد وتنتظر فرصة الخلاص منه بأي شكل من الأشكال.. فإذا كان الاتحاد يفكر في المجاملة وجعل الدوري 20ناديا فلن يختلف الأمر إذا صار 22ناديا وهي فرصة يرضي بها أسوان كفريق شعبي ممثل للصعيد والترسانة الذي كان صاحب الشعبية الكبيرة في أزمان مضت والمنصورة الفريق الممثل لأكبر محافظة في الوجه البحري تعدادا للسكان. وإذا لم يكن الأمر كذلك فلينفذ اللوائح ويبقي الدوري علي وضعه القديم وينفذ اللوائح تنفيذا حرفيا وأظن أن القانون عندما يسود يجب ألا يغضب منه أحد علي الإطلاق ومن حق الجماهير أن تحاسب مسئولي إداراتها لأنهم السبب فيما وصلت إليه أحوال هذه الأندية .. صحيح أن الظروف كانت صعبة جدا علي جميع الفرق في الموسم الماضي بسبب الثورة ولكنها كانت ظروفا استثنائية علي الجميع ولم يسلم منها أحد لكن هناك فرقا استمر إعدادها رغم توقف الدوري وفطن مدربوها إلي إمكانية انطلاق المسابقة في أي وقت لذلك لم ينخفض مستواها وحافظت عليه . كل ما يقال توقعات ولكن اتحاد يفعل ما يريد
من 20 إلي 22
يا قلب لا تحزن
يبدو أن اتحاد الكرة يريد أن يخرج من ورطة الوعود التي وعدها للفرق التي كانت مهددة بالهبوط بعد ثورة 25 يناير ورفضت استكمال المسابقة بعد الثورة إلا بعد الوعد بإلغاء الهبوط.. ولأن الوعد لم يستند علي أساس سوي الكلام فإن التطبيق صار عملية صعبة ومعقدة بدرجة كبيرة جدا . وبدأ الاتحاد يتخبط ويقولون أنه يفكر في دوري من 19 ناديا وهذا سيكون أضحوكة العالم كله لأنه لامثيل له علي الإطلاق . ويقال أنه يفكر في الإبقاء علي الدوري بفرق الموسم الماضي إضافة إلي أبطال المجموعات في الدرجة الأولي "ب" الثلاث وإقامة دورة بين الفرق الثلاثة ثواني مجموعات الدرجة الثانية "ب" لاختيار فريق آخر كي يصبح العدد 20 ناديا .. إذن المساله فيها اكثر من نوع من المجاملات .. جامل الاتحاد فرق الدوري الممتاز الهابطة وأبقي عليها .. ورفع الدوري إلي 20 ناديا .. الاتحاد في كل الحالات يريد أن يرضي كل الأطراف ويستقطب كل الأصوات لأنها هي الأبقي فالانتخابات تقترب ولا داعي لافتعال الأزمات والمشاكل مع أعضاء الجمعية العمومية خاصة وأن الكيل قد فاض بها .. وتتربص بهذا الاتحاد وتنتظر فرصة الخلاص منه بأي شكل من الأشكال.. فإذا كان الاتحاد يفكر في المجاملة وجعل الدوري 20ناديا فلن يختلف الأمر إذا صار 22ناديا وهي فرصة يرضي بها أسوان كفريق شعبي ممثل للصعيد والترسانة الذي كان صاحب الشعبية الكبيرة في أزمان مضت والمنصورة الفريق الممثل لأكبر محافظة في الوجه البحري تعدادا للسكان. وإذا لم يكن الأمر كذلك فلينفذ اللوائح ويبقي الدوري علي وضعه القديم وينفذ اللوائح تنفيذا حرفيا وأظن أن القانون عندما يسود يجب ألا يغضب منه أحد علي الإطلاق ومن حق الجماهير أن تحاسب مسئولي إداراتها لأنهم السبب فيما وصلت إليه أحوال هذه الأندية .. صحيح أن الظروف كانت صعبة جدا علي جميع الفرق في الموسم الماضي بسبب الثورة ولكنها كانت ظروفا استثنائية علي الجميع ولم يسلم منها أحد لكن هناك فرقا استمر إعدادها رغم توقف الدوري وفطن مدربوها إلي إمكانية انطلاق المسابقة في أي وقت لذلك لم ينخفض مستواها وحافظت عليه . كل ما يقال توقعات ولكن اتحاد يفعل ما يريد
رد: مقالات رياضية
صباح الرياضة
حقا أننا في أمس الحاجة لعودة الوعي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والفنية والرياضية وقبل كل هذا وذاك الدينية.. إننا نولد من جديد واقصد المجتمع المصري بأكمله يشهد ميلادا بعد 25 يناير هناك حالة من الثورية مجتمع ديمقراطي أحزاب اضرابات اعتصامات.. الشارع السياسي يموج بالأفكار والمبادئ.. ومع تلك المتغيرات كان من الطبيعي ان يكون هناك وعي وما أجمل ان يتحول هذا الوعي الي حقيقة علي أرض الواقع وفي الطريق أو شارع السياسة وحارة الحرية حزب جديد تحت التأسيس والاشهار اختاورا له اسم الوعي ليكون في مقدمة الأحزاب الحقيقية التي ولدت بعد ثورة يناير وعلي أرض الواقع الحزب الجديد يضم شخصيات شبابية من شباب الثورة ورئيس الحزب هو المهندس محمود طاهر عضو مجلس ادارة النادي الأهلي وعضو مجلس ادارة اتحاد الكرة السابق وبصراحة كل من يعرف محمود طاهر عن قرب يدرك انه من الشخصيات المحترمة التي تترك بصمة علي أي مكان.. تعاملت مع المهندس محمود طاهر عن قرب خلال تواجده في النادي الأهلي وكان من المقربين للمايسترو الراحل صالح سليم وهو مشهور بجديته وصراحته ونظافة يده في أي أعمال يتولاها أو يقوم بها ولعل اعتماد صالح سليم عليه في أمور هامة وخطيرة بالنادي الأهلي لم يكن من فراغ بل نظرا لما يتمتع به من صفات قيادية فهو ناجح في عمله ويعشق العمل التطوعي بعيدا عن الشهرة والنجومية.
كان مكسبا كبيرا للاتحاد عندما تم تعيينه في مجلس سمير زاهر صديقه وصاحبه ومع ذلك تولي المهمات الصعبة في هذا المجلس واطلقوا عليه حلال العقد والمشاكل واسهم بالفعل في ايجاد حلول للعديد من القضايا التي تفجرت في هذا التوقيت والصراعات والخلافات.. ورغم صداقته القوية بالكابتن سمير زاهر الا انه عندما اختلفا بخصوص قضية المزايدة بسبب رفض بعض اعضاء المجلس اقامتها يقدم استقالته علي الفور من المجلس ورفض العودة.. المهندس محمود طاهر من الرجال أصحاب المواقف.. كل من في الاهلي يعلم كيف كان يتخذ القرارات التي يوافق عليها المايسترو لأنه يثق في أفكاره وقدراته وشخصيته الصلبة العنيدة.
لقد قرر الرجل خلال الفترة التاريخية ان يشارك في العمل السياسي من أجل مصر وليس لأي سبب آخر ولأنه بالفعل من الوطنيين فقد اختار مجموعة شبابية من ائتلافات الثورة لبداية المشوار الحزبي من أول الطريق وليكون حزب الوعي اسما علي مسمي لأننا في أمس الحاجة للوعي السياسي والاقتصادي والاجتماعي.. الوعي بمصلحة مصر وما يضر وما ينفع. وانه حزب جديد اتصور انه سيكون له مكانته بين الأحزاب الأخري وأقصد الأحزاب التي اتولدت بعد الثورة
حقا أننا في أمس الحاجة لعودة الوعي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والفنية والرياضية وقبل كل هذا وذاك الدينية.. إننا نولد من جديد واقصد المجتمع المصري بأكمله يشهد ميلادا بعد 25 يناير هناك حالة من الثورية مجتمع ديمقراطي أحزاب اضرابات اعتصامات.. الشارع السياسي يموج بالأفكار والمبادئ.. ومع تلك المتغيرات كان من الطبيعي ان يكون هناك وعي وما أجمل ان يتحول هذا الوعي الي حقيقة علي أرض الواقع وفي الطريق أو شارع السياسة وحارة الحرية حزب جديد تحت التأسيس والاشهار اختاورا له اسم الوعي ليكون في مقدمة الأحزاب الحقيقية التي ولدت بعد ثورة يناير وعلي أرض الواقع الحزب الجديد يضم شخصيات شبابية من شباب الثورة ورئيس الحزب هو المهندس محمود طاهر عضو مجلس ادارة النادي الأهلي وعضو مجلس ادارة اتحاد الكرة السابق وبصراحة كل من يعرف محمود طاهر عن قرب يدرك انه من الشخصيات المحترمة التي تترك بصمة علي أي مكان.. تعاملت مع المهندس محمود طاهر عن قرب خلال تواجده في النادي الأهلي وكان من المقربين للمايسترو الراحل صالح سليم وهو مشهور بجديته وصراحته ونظافة يده في أي أعمال يتولاها أو يقوم بها ولعل اعتماد صالح سليم عليه في أمور هامة وخطيرة بالنادي الأهلي لم يكن من فراغ بل نظرا لما يتمتع به من صفات قيادية فهو ناجح في عمله ويعشق العمل التطوعي بعيدا عن الشهرة والنجومية.
كان مكسبا كبيرا للاتحاد عندما تم تعيينه في مجلس سمير زاهر صديقه وصاحبه ومع ذلك تولي المهمات الصعبة في هذا المجلس واطلقوا عليه حلال العقد والمشاكل واسهم بالفعل في ايجاد حلول للعديد من القضايا التي تفجرت في هذا التوقيت والصراعات والخلافات.. ورغم صداقته القوية بالكابتن سمير زاهر الا انه عندما اختلفا بخصوص قضية المزايدة بسبب رفض بعض اعضاء المجلس اقامتها يقدم استقالته علي الفور من المجلس ورفض العودة.. المهندس محمود طاهر من الرجال أصحاب المواقف.. كل من في الاهلي يعلم كيف كان يتخذ القرارات التي يوافق عليها المايسترو لأنه يثق في أفكاره وقدراته وشخصيته الصلبة العنيدة.
لقد قرر الرجل خلال الفترة التاريخية ان يشارك في العمل السياسي من أجل مصر وليس لأي سبب آخر ولأنه بالفعل من الوطنيين فقد اختار مجموعة شبابية من ائتلافات الثورة لبداية المشوار الحزبي من أول الطريق وليكون حزب الوعي اسما علي مسمي لأننا في أمس الحاجة للوعي السياسي والاقتصادي والاجتماعي.. الوعي بمصلحة مصر وما يضر وما ينفع. وانه حزب جديد اتصور انه سيكون له مكانته بين الأحزاب الأخري وأقصد الأحزاب التي اتولدت بعد الثورة
رد: مقالات رياضية
بدون مجاملة
الأهلي في خطر.. والسبب الكفتجي!!
سيناريو المنتخب في تصفيات كأس العالم وكأس أمم أفريقيا فعل النادي الأهلي في كأس الأندية الأفريقية.. تعادل في القاهرة في بداية المشوار والهزيمة خارج أرضه في المباراة التالية.
بعد التعادل 3/3 مع الوداد البيضاوي المغربي بالقاهرة.. خسر الأهلي أمام الترجي في تونس وأصبح يحتل قاع المجموعة مع مولودية الجزائري الذي لقي هزيمة قاسية من الوداد 4/صفر في الدار البيضاء ليبقي رصيده نقطة واحدة من ست نقاط مثل الأهلي وأصبح كلاهما في خطر.
يتحمل الكفتجي جوزيه المسئولية وحده وليس اللاعبون ولا أدري كيف تصدقه جماهير الأهلي وبعضهم يكاد يصنع له تمثالا مع أنه فشل فشلا ذريعا في أنجولا واتحاد جدة السعودي وجروا وراءه بالشلاليت فجاء به الأهلي وبدأ يتدلل ويتدلع.. عايز مدرب لياقة حاضر.. مدرب برامج حاضر.. مدرب فرفشة حاضر.. طبيب نفسي.. أوي أوي بس كده.. مشوا أحمد حسن ماشي كلامك.. هاتوا سيد حمدي وقيدوه بسرعة.. طيب بلاش تقيدوا سعيود في القائمة الأفريقية.. بس كده.. دا إحنا نرجعه الجزائر كمان!!
لم أر في حياتي ناديا يطيع أوامر مدربه وينفذها دون مجادلته أو مناقشته في طلباته مثل النادي الأهلي مع مانويل جوزيه.
إدارة وجماهير الأهلي صدقوا أنه حصل لهم علي بطولة الدوري لكن المرحوم الكابتن صالح سليم قالها لثابت البطل.. إن الأهلي لم يفز بالدوري.. بل إن الزمالك هو الذي خسر البطولة.. هذا ما حدث أيضا هذا العام من فريق يخاف من البطولات حتي لا يدفع مكافآت للاعبين.. هذا هو حال نادي الزمالك.
سنسمع تبريرات جوزيه من الاسطوانة المشروخة التي سئمنا من سماعها.. وهي أن اللاعبين لم يحصلوا علي الراحة لمدة موسمين وأقول له لا تقل هذا يا كفتجي.. فالأهلي وكل الفرق حصلوا علي إجازة إجبارية لمدة شهرين مع بداية ثورة 25 يناير وهي أطول إجازة لكل الفرق منذ عشر سنوات, وكان الأهلي المستفيد الأكبر منها حيث تم شفاء كل المصابين وقيد لاعبين جدد في الانتقالات الشتوية وقيد سيد حمدي قبل الانتقالات الصيفية وفتحوا له الاتحاد الأفريقي ليلا لقيده حتي يلعب أمام الوداد في اليوم التالي ولم يلمس الكرة وهو طبعا معذور لأنه لم يتدرب مع زملائه وخلص عليه الكفتجي بدري بدري.
لم يكتف بذلك.. بل أشرك أبوتريكة من أول المباراة أمام الترجي في تونس مع أنه لم يلعب مباراة كاملة منذ عام.. أشركه من باب التفاؤل ظنا أنه سيكرر هدفه التاريخي لكن ليس كل مرة تسلم الجرة.
الترجي بهدل الأهلي ولو سجل أسامة الدراجي ضربة الجزاء لخرج الأهلي بهزيمة ثقيلة لكن الله سلم.
فرصة الأهلي مازالت كبيرة في الصعود بشرط عدم ترك الحبل علي الغارب للكفتجي
الأهلي في خطر.. والسبب الكفتجي!!
سيناريو المنتخب في تصفيات كأس العالم وكأس أمم أفريقيا فعل النادي الأهلي في كأس الأندية الأفريقية.. تعادل في القاهرة في بداية المشوار والهزيمة خارج أرضه في المباراة التالية.
بعد التعادل 3/3 مع الوداد البيضاوي المغربي بالقاهرة.. خسر الأهلي أمام الترجي في تونس وأصبح يحتل قاع المجموعة مع مولودية الجزائري الذي لقي هزيمة قاسية من الوداد 4/صفر في الدار البيضاء ليبقي رصيده نقطة واحدة من ست نقاط مثل الأهلي وأصبح كلاهما في خطر.
يتحمل الكفتجي جوزيه المسئولية وحده وليس اللاعبون ولا أدري كيف تصدقه جماهير الأهلي وبعضهم يكاد يصنع له تمثالا مع أنه فشل فشلا ذريعا في أنجولا واتحاد جدة السعودي وجروا وراءه بالشلاليت فجاء به الأهلي وبدأ يتدلل ويتدلع.. عايز مدرب لياقة حاضر.. مدرب برامج حاضر.. مدرب فرفشة حاضر.. طبيب نفسي.. أوي أوي بس كده.. مشوا أحمد حسن ماشي كلامك.. هاتوا سيد حمدي وقيدوه بسرعة.. طيب بلاش تقيدوا سعيود في القائمة الأفريقية.. بس كده.. دا إحنا نرجعه الجزائر كمان!!
لم أر في حياتي ناديا يطيع أوامر مدربه وينفذها دون مجادلته أو مناقشته في طلباته مثل النادي الأهلي مع مانويل جوزيه.
إدارة وجماهير الأهلي صدقوا أنه حصل لهم علي بطولة الدوري لكن المرحوم الكابتن صالح سليم قالها لثابت البطل.. إن الأهلي لم يفز بالدوري.. بل إن الزمالك هو الذي خسر البطولة.. هذا ما حدث أيضا هذا العام من فريق يخاف من البطولات حتي لا يدفع مكافآت للاعبين.. هذا هو حال نادي الزمالك.
سنسمع تبريرات جوزيه من الاسطوانة المشروخة التي سئمنا من سماعها.. وهي أن اللاعبين لم يحصلوا علي الراحة لمدة موسمين وأقول له لا تقل هذا يا كفتجي.. فالأهلي وكل الفرق حصلوا علي إجازة إجبارية لمدة شهرين مع بداية ثورة 25 يناير وهي أطول إجازة لكل الفرق منذ عشر سنوات, وكان الأهلي المستفيد الأكبر منها حيث تم شفاء كل المصابين وقيد لاعبين جدد في الانتقالات الشتوية وقيد سيد حمدي قبل الانتقالات الصيفية وفتحوا له الاتحاد الأفريقي ليلا لقيده حتي يلعب أمام الوداد في اليوم التالي ولم يلمس الكرة وهو طبعا معذور لأنه لم يتدرب مع زملائه وخلص عليه الكفتجي بدري بدري.
لم يكتف بذلك.. بل أشرك أبوتريكة من أول المباراة أمام الترجي في تونس مع أنه لم يلعب مباراة كاملة منذ عام.. أشركه من باب التفاؤل ظنا أنه سيكرر هدفه التاريخي لكن ليس كل مرة تسلم الجرة.
الترجي بهدل الأهلي ولو سجل أسامة الدراجي ضربة الجزاء لخرج الأهلي بهزيمة ثقيلة لكن الله سلم.
فرصة الأهلي مازالت كبيرة في الصعود بشرط عدم ترك الحبل علي الغارب للكفتجي
رد: مقالات رياضية
ليس عزاء
مبكرا للأهلي ولكن
هل مازال هناك أمل.. بعد أن فقدنا خمس نقاط في مباراتين في بداية المشوار؟؟..
نفس سيناريو تصفيات الأمم الأفريقية!!! خاصة أن ¢التقل ورا¢... اللقاءات الحاسمة مع بطل الجزائر في نهاية المشوار.
علي العموم.. الأهلي غير المنتخب.. الأهلي لا يعرف اليأس حتي آخر نفس في آخر مباراة... ولكن.
... ولكن واضح من مباراة الترجي أن ¢الأولاد¢ علي رأي جنوب أفريقيا الذين يسمون اللاعبين بالأولاد... الأولاد واضح أنهم في منتهي الإرهاق... نهاية الهجمة تفشل باستمرار لأن لاعبنا عندما يصل إلي الهدف يكون قد فقد قدرته علي أن يري ¢مجرد رؤية¢ الثلاث خشبات... فكيف يحرز هدفا... حتي لو كان بلا حارس مرمي.
وأصبح السؤال:
- هل ممكن استعادة اللياقة البدنية والفنية في هذا الوقت الضيق.. في رمضان... وفي عز الصيف والحر... ثم لا تنس أن اللاعب ¢قرف¢ من المباريات وتلاحقها بلا أي فترة لالتقاط الأنفاس.. ولرؤية البحر!!! فأصبح أيضا في حاجة إلي لياقة نفسية التي هي أهم في تقدير كثير من الخبراء... ثم هذه التصفيات تقام في موسم الانتقالات والملايين وأخبارها تملأ الصحف... ونحن بشر.
- ليس هذا عزاء مبكرا... ولا أعذار تفرش الطريق نحو تقبل خبر قادم ليس بسعيد... ولكنه واقع يجب أن نواجهه لدراسته عسي أن تحدث معجزة... نعم الأهلي يحتاج لمعجزة لكي يتصدر المجموعة... لابد من الفوز ولا أقول التعادل في الأربع مباريات القادمة... هل هذا ممكن؟؟... نعم ممكن إذا استعدنا ¢روح الفانلة الحمراء¢... استعدنا التصميم والإرادة والتجرد كما كان يفعل الأهلي طوال تاريخه.. وقد ظهرت بوادر هذه الروح في الشوط الثاني... فهل تستمر؟؟ أرجو.
علي العموم... البطولة الأفريقية ليست نهاية العالم... ويجب بالتوازي الاهتمام أيضا بالموسم الجديد الذي كاد يدق الباب... ومحاولة ترميم الفريق دفاعا وهجوما وحراسة مرمي.. خاصة والأندية المنافسة متفرغة لذلك الآن... وكل سنة وأنتم طيبون بشهر الصوم
مبكرا للأهلي ولكن
هل مازال هناك أمل.. بعد أن فقدنا خمس نقاط في مباراتين في بداية المشوار؟؟..
نفس سيناريو تصفيات الأمم الأفريقية!!! خاصة أن ¢التقل ورا¢... اللقاءات الحاسمة مع بطل الجزائر في نهاية المشوار.
علي العموم.. الأهلي غير المنتخب.. الأهلي لا يعرف اليأس حتي آخر نفس في آخر مباراة... ولكن.
... ولكن واضح من مباراة الترجي أن ¢الأولاد¢ علي رأي جنوب أفريقيا الذين يسمون اللاعبين بالأولاد... الأولاد واضح أنهم في منتهي الإرهاق... نهاية الهجمة تفشل باستمرار لأن لاعبنا عندما يصل إلي الهدف يكون قد فقد قدرته علي أن يري ¢مجرد رؤية¢ الثلاث خشبات... فكيف يحرز هدفا... حتي لو كان بلا حارس مرمي.
وأصبح السؤال:
- هل ممكن استعادة اللياقة البدنية والفنية في هذا الوقت الضيق.. في رمضان... وفي عز الصيف والحر... ثم لا تنس أن اللاعب ¢قرف¢ من المباريات وتلاحقها بلا أي فترة لالتقاط الأنفاس.. ولرؤية البحر!!! فأصبح أيضا في حاجة إلي لياقة نفسية التي هي أهم في تقدير كثير من الخبراء... ثم هذه التصفيات تقام في موسم الانتقالات والملايين وأخبارها تملأ الصحف... ونحن بشر.
- ليس هذا عزاء مبكرا... ولا أعذار تفرش الطريق نحو تقبل خبر قادم ليس بسعيد... ولكنه واقع يجب أن نواجهه لدراسته عسي أن تحدث معجزة... نعم الأهلي يحتاج لمعجزة لكي يتصدر المجموعة... لابد من الفوز ولا أقول التعادل في الأربع مباريات القادمة... هل هذا ممكن؟؟... نعم ممكن إذا استعدنا ¢روح الفانلة الحمراء¢... استعدنا التصميم والإرادة والتجرد كما كان يفعل الأهلي طوال تاريخه.. وقد ظهرت بوادر هذه الروح في الشوط الثاني... فهل تستمر؟؟ أرجو.
علي العموم... البطولة الأفريقية ليست نهاية العالم... ويجب بالتوازي الاهتمام أيضا بالموسم الجديد الذي كاد يدق الباب... ومحاولة ترميم الفريق دفاعا وهجوما وحراسة مرمي.. خاصة والأندية المنافسة متفرغة لذلك الآن... وكل سنة وأنتم طيبون بشهر الصوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى